شعر وأدب

الندم.. بقلم دياري صالح محمد الشواني

كلما تذكرت ذكريات الماضي الحلقة الأولى من مشهد لقطة نفس والحاضر لحظة الحزين الفرح بين الوقت كم كنت سعيدة احساسي بالحب والعطاء منذ أول مرة بدأ  يرسم لي الأيام القادمة في كل خطوة بخطوة الربيعي لاينتهي.

من هنا بدأت رحلة العذاب مع من الحبيب الذي اختارته عندما أدرك أنه كان القصص من الواسعة الخيال الواقع لاوحود له على الخارطة الزمان شئ اسمها الحب الحقيقي غير ذلك حتي ولو الوعدد الزيف كالأحلام من علي الورقة لا حرفا صحيح.

كلمة واضحة وأخيرا عرفت أن بعض الرجال لا يدركون ولا يقدرون ابدًا التضحيات المرأة في العالم الخاص في لحظة مستعد مسح شامل الذكريات الجميلة لحظه نزوتهم.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى