نقطة من أول السطر.. بقلم علياء حلمي
هناك شباب يجب أن نسلط عليهم الضوء فى بداية حياتهم والحياة الاقتصادية والغلاء أثر على الكثير فهناك من الشباب الذين يجدوا حلولا سهلة كالمخدرات وغيرها وهناك من يتسول عبر السوشيال ميديا بتحدى على التيك توك فهناك الكثير يشارك حياته كنوع من التسول كمتسولى الشوارع لكن بتطور التكنولوجيا أصبحت كذلك وليس بهدف الضحك لكن وردة وأسد … لكن أستوقف كل ذلك
النماذج التى تكدُّ وتحاول تحمل المسئولية وتجد عقبات كثيرة.
حازم شاب يبيع كوب العصير بعشر جنيهات طازج وأدوات بيعه ترابيزة وعصارة برتقال وأقفاص من البرتقال الطبيعى ولا يخلطه بلون حازم عمره واحد وعشرون سنة فى شارع الملك فيصل يساعد والده المريض وله أخ مريض وأخ يعمل عامل دليفري فى ظل الغلاء لماذا لانمد العون لهذه الشباب وكفاحهم وإنهم لايتجهوا للهجرة فهم يحبون بلادهم ويتمنوا مساعدة فى إتاحة فرص لهم وتيسيرها فهناك عقبة مازالت يعانى منها البائع الذى لايملك إيجار محل ولامتوفر معه بعد ارتفاع الأسعار مشكلة الحى وأسلوبهم
يوسف نموذج أيضا من النماذج المشرفة التى تكافح وتسعى بائع سوشى بالقطعة وسعر القطعة فى متوفر الجميع فهو بائع مجتهد جدا وله أسلوب جذاب فى فن البيع فهو طالب فى نظم ومعلومات يجتهد ويكمل دراسته وبرؤيتنا يجب مساعدة هذه النماذج وتسليط الضوء عليهم وتوفير إمكانيات وفرص لهم وإتاحة أماكن ونوفر لهم الإجراءات ونجعلهم أصحاب مشاريع صغيرة ولكن بدون عوائق تجعلهم يتعايشوا ويفتحوا بنشاطهم مجالات كثيرة بأفكارهم.
نحن نريد تقديم حلول بطريقة ميسرة
أين أعضاء مجلس الشعب والشيوخ فى هذه المناطق
أين الأحزاب فنحن نتحدث بعين المواطن وشكواه ورؤيته نرجو حلولا لمشكلات موظفى الحى فهناك الكثير يخالفون لكن لهم طريقتهم فى تيسير أمورهم وهناك لايعرفوا ولا عندهم طاقة للجدال فى الخطأ أرجو النظر.
