شعر وأدب

لا يا أبني.. بقلم دياري صالح محمد الشواني

لايا أبني كلما تجري لساني كيف كانت أفكاري ولا أحلامي عندما أصبحت الإمنيات تبدأ والأماني صعب الأمنال يا أول فرحتي أو همي الكبير عندي التفكير مجري في عام الأول بدأت أشعر بشعور أبني لايضحك ولاينظروا له لايتحرك مثل الأخرين.

البعض من الأهل والأقارب قالت لي إحدى الجارات أذهبي للطبيب لاتقلي في عام الثانية نفس أبني أحساسي لم يكن أعرف الأحلامي كلي الطموحاتي في كلها إلى السراب فرحتي أن درجة اأني ليست أقل 90 دكتور يكون وجدت الحياة المتبعة ليست أبتعد الأهل والأقارب عني بدأت أنظر ولحولنا نظرت كيف كان معنا يتعاملون  تغيرت الإخوان الأخوات لم يكسرني خذلاني منكم الوحدتي في الحياة المريض أبني أنما أنتم بمجري أدركت أن تعيش اللحظة بدون الرحمة من المقابل كل الديانات السماوات الرحمة والمساعدة الإخرين مد الأيادي العون للناس أكبر من الأعمال الصالحين أنا قوتي بيكم يا أخي يا الأخوات مهما كنت القوى نقطة الأشرار منكم والالمي والحزني أنا الوحيد الأطفال التوحد هيب من الله يا أهلي الأطفال التوحد الله معنا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى