رد الجميل.. بقلم دياري صالح محمد الشوادني

بين الذكر يأت الجميل والحلو، كنت أقول لأصدقاء الطفولة في أول ظهور نفطة وتغير تقاطعي الرسمي ونظرت إلي المرأتي الأمامي فكرة حلوة سيكون مثل زهرة نيرة.

أخطئ الخطوط الحمراء بدأت المسرحي مع الحياة كلما دخلت في الصف اتذكر كيف ملائكة الرحمة تملأ ملكة احرف ياملك الإنسانية يا أول فرحتي العطر من أجمل العطور احساسي بالحب كلما نظرت إليه وإليك يامن ضحي بسعادته من أجلنا في عام تبدأ رحلة العطاء رئيسية الوزراء في الحياتي سافرت في كل بقاع الأرض انتم الوحيد ترضي بقليل لي اسعاد الاخرين ملاك علي الارض يامللك الانسانية والزمان مهما حاولنا من المحاولات لن نقدر نرد الجميل بدونكم لاوجود اختلاف التوازن الكون صمام الأمان والاستقرار.

لنا يشهد رحلة للأيام فالتاريخ بعملهم فألف التحية والتقدير كل المواقف والمشرفة انكم صناع القرار كل الثورات العربية شكرا يامعلمي.