بقلم ياسر سعيد صحفي بالأهرام كالماء.. يتألم فيتبخر.. يفرح فيُمطر.. يغترب فيتجمد.. عِتابه تَسَرُب.. رضاه تَكَثُف.. غِيابه وجع.. حضوره غَمام.. كيف بعد كل ذلك أن تصيبه إمرأة بالعطش..؟! #قلب_بلا_دموع