شعر وأدب

لا أدري.. بقلم ربا رباعي

حيرني ضجيج فجر الصباح
وكأنه يبعثر أفكار وجداني.

ما بال أفكاري تستفز اسطر
أحرفي وتقيد كيان لغتي
عذرا لقيود حياتي النازفه

وكأنها كلما اغدقت بأمال
احداق أمجادها اعتذرت

لرؤى كيانها الحائرة
لا ادري …

ااصطنع ضجيج صدى فرحتي
ام أناجي النوى
لا أدري

ربا رباعي

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى