أنا والسينما.. بقلم دياري صالح محمد الشواني

اليوم رحلة العودة الأيام الماضية إلى كان السينما حلم من تحقيق معجزات الأحلام تتغير لم ندرك تغيير حياتي بدعوة لي من صديقاتي كم كنت سعيدة الحظ إني معنا انتم مفتاح السعادة العمر طويلة في ضحكتنا الطريق إلى السينما تدكرني كم مرت علينا الأيام الصعبة عندما أبعدت عنكم الصدق في علاقاتنا مجردة دخولي عرفت السينما غير الواقعي كنت كلما اتذكرت فرحتي في انتظار الفيلم الهندي الرومانسي الكوميدي أدركت أنها اولا اعترف لي من معجبين بيه ونحن معا يحاول يهمس بصوت منخفض في الأذن يقول لي ممكن لمسه ايديك بحنان.
الجيران بحبك لي في هذاليوم الشعور غريب حبا للسينما بواقعية الحدت إنما الآن حتي لولعت أحداث المثيرة بسبب الأشخاص الذي كانوا معين لي في دخلي أغاني أرقص أضحك في الكلمات السينمائية لي.
انتم بحث عن الحب مع خسرت احساسي بالحب مع فقدان القيمة الفن الجميل قصص روايات حكايات مذهلة يرويها لنا يشهد الآن من يدق الباب العودة إلى الحياة السينمائية.