رصدت دراسة حديثة تم نشرها من خلال المركز المصرى للفكر والدراسات الاستراتيجية، حول العاصمة الإدارية الجديدة ووصفها أنها ستكون نقلة حضارية كبيرة في تاريخ مصر الحديث وتجعلها أول مدينة ذكية
1- أكدت الدراسة ، أنه بعد ست سنوات من العمل الشاق، سيبدأ 55 ألف موظف يعملون في 30 وزارة، من العاملين بالقطاع الحكومي الانتقال إلى العاصمة الجديدة أغسطس المقبل حيث تستوعب المدينة 6.5 ملايين مواطن.
2-كل معايير الاستدامة التي عرفتها اللجنة العالمية للبيئة والتنمية تم تطبيقها داخل العاصمة الإدارية الجديدة.
3- العاصمة الإدارية تلبي احتياجات الجيل الحاضر دون المَساس بحق الأجيال القادمة
4- العاصمة الادارية الجديدة طبقا لما أكدتها الدراسة، تعزز حقوق المساءلة والإنصاف من خلال توفيرها السكن والخدمات بنفس معايير الجودة.
5- العاصمة الأدراية الجديدة تضمن للمُشاة حقهم من خلال توفير شبكة طرق للمُشاة تربط أنحاء المدينة، ومدينه مُتصلة من خلال شبكة واسعة من الاتصالات والنقل.
6- تعد العاصمة الأدراية مدينة ذكية لأنها تقدم الخدمات لجميع قاطنيها عبر الاعتماد على شبكة معلومات وتجمع بيانات من خلال أجهزة الاستشعار عن بعد.
7- القطاع العقارى يساهم بشكل كبير في تعزيز النمو الاقتصادى.
8- تم اختيار موقع المدينة بعناية لتتوسط القاهرة (على بعد 45 كيلو من العاصمة الحالية) ومدينه السويس التي تحتضن أهم ممر ملاحي في العالم يعبر به 10 -12% من حجم التجارة العالمية.
9- القطاع العقاري والتشييد والبناء هي القطاعات الأسرع في خلق فرص العمل ويساهم بحوالي 15.2% من الناتج المحلي الإجمالي، ويوظف عدد 3.4 ملايين عامل (13% من اجمالي المشتغلين في مصر).
10- ويتمتع القطاع بروابط أمامية وخلفية مع أكثر من 100 صناعة أخرى، و العاصمة الإدارية وغيرها من المشروعات القومية ساهمت في تعزيز النمو الاقتصادى
