متابعة . أحمد حسين
كشف مصطفى فهمي في بيان له، إنه لن يتنازل عن حقه هذه المرة وسوف يكشف كل شئ، مشيرًا إلى أنه تناقش معها في موضوع الطلاق أكثر من مرة بعلم والدها وشقيقها من أجل أن يتم الموضوع بالتراضي بعد الخلافات بينهما.
وأضافت أنه لم يأخذ أي شئ من ممتلكاتها، قائلا: “اخذت ملابسها وأحذيتها فعلى الجميع أن يعلم أني تزوجتها ولديها شنطة ملابس واحدة، وطلقتها وهي تملك 18 شنطة ملابس، بالإضافة إلى مقتنيات خاصة اشتريتها لها”، مشيرًا إلى أنه اشترى لها سيارة جديدة بمبلغ 400 ألف جنيه، وأيضًا دفع لها مبلغ 500 ألف جنيه مؤخر صداق.
وأوضح أن هذه الأموال هي كل مستحقاتها المالية وتم الاستلام إليها في إنذار قانوني بذلك، لكنها تريد الحصول على أموال أكثر منه.
كما أكد أن الهدف من زواجها منه هو التربح، قائلا: “لم تكن تكف عن الطلبات المادية التي تفوق قدرتي حيث طلبت مني شراء شقة لها في بيروت بمنطقه تسمى “الروشة” قيمتها 3 ملايين دولار، وفيلا بحمام سباحة في أحد المنتجعات بالقاهره بمبلغ 12 مليون جنيه، كما طلبت شراء شاليه في الساحل باسمها لا تقل قيمته عن 6 ملايين جنيه، وشاليه في منطقة العين السخنه قيمته عن 4 ملايين جنيه”.
وتابع: “تأكدت من سلسلة الطلبات التي لا تنتهي رغم أنها لا تعمل وليس لها مصدر دخل منذ أن تزوجتها أن زواجنا ليس إلا مشروع للتربح، والكسب المادي والشهرة والاستفاده من مكانتي الفنية”.
وأكد أنه كان لا يرغب في خوض أسباب الطلاق أمام الجميع لكنها هي التي أرادت أن تظهر في دور المظلومة وتحقق مكاسب مالية كبيرة من خلال الخلافات التي تفتعلها، لافتا إلى أنه تقدم ببلاغ للنيابة ضدها باقتحامها شقته.
